ما اجمل الجلوس وسط الحديقة و سماع تغريد العصافير وانت جالس معك السيجارة و كوب القهوه الذي اعدته خصيصا للاستمتاع به وسط الجمال الرباني الذي حولك من الخضره و الزهور و زقزقة العصافير بدون زحام السيارات و ابواق الاتوبيسات و و زلازل الترام . جالس امامك الفيلل و السفارات و لا اكنك جالس في جاردن سيتي. حديقة ألنبي في كفر عبده ميهمكش اسم المكان لكنه جاردن سيتي الاسكندرية حيث الهدوء و الجمال المعماري الممزوج بين كل عصور مصر الحديثة .من ايام الانجليز الى الفيلات الاوتوماتك . ما اجمل الهدوء الذي يجعلك تفكر و تريح اعصابك و انت جالس و الاجنبيات بالشعر الذهبي تمر من امامك ليتني اعيش في هذة الحديقه مع اني اسكن بالقريب منها الا اخر مره امر بها كان يوم غريب به تجربة جميله و مخيفة. يجب ان اعود الى حياتي العاديه لأباشر حياتي مع التوقف بالاستمتاع بالجمال الذي انا فيه
Friday, April 14, 2006
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment