Saturday, April 22, 2006

بعد ما

بعد ما عودنا عليهم
راحوا و تركونا فالحال
نسيوا اللي كان بيداويهم
جرحنا و جرحوا الموال

Saturday, April 15, 2006

كل الي حب اتنصف

كل الي حب اتنصف و انا لوحدي شكيت
حتى الي روحت اشتكيلوا قال لي ليه حبيت
لا شكوا نفعت و لا قلب الحبيب رضي
احترت والله و احتار دليللي يا ناس
محمد عبدالوهاب

الطبيعه


لا اعلم لماذا فعلت هذا لكنني خلعت ملابسي و وقفت رافعا ذراعي الى الهواء و هو يمر بي أكني فراغ و الشمس تحرق ظهري. يمكن اني اريد حرية او الشعور بالحياه فانا ميت منذ زمن و اريد ان استعيد حياتي و سعادتي بالحياه فانا ميت من زمن اريد ان استعيد حياتي و سعادتي بالحياه التي افتقدها. او يمكن اريد ان استعيد شعوري اني انسان بمنظر البحر الهادئ و صبر الصيادين و قوة الهواء و شموخ الشمس و رقه السماء أو يمكن اني افتقد هذه المشاعر و اريد ان اكتسبها من الطبيعه

Friday, April 14, 2006

ليت لي


ليت لي امراة احبها و اضع ذراعي حولها و نحن نتمشى على صخور البحر ولا نبالي لأحد ولا أعيون الناس مجرد انا و هي على البحر لا نتكلم لكن نفهم و نعلم كل الكلام الذى سيقال مجرد جالسين نستمع الى صوت الامواج و هى تصدم بالصخور ولا نشعور الا بالماء المالح في اقدمنا الحافيتان ولا و لكن نشعر ايضا بالحب بيننا. أني احسد كل اثنان جالسين على البحر يتكلمون بكلام الحب و يشعرون به. ليت تتاح لي هذه الفرصه

يا سلام

ما اجمل الجلوس وسط الحديقة و سماع تغريد العصافير وانت جالس معك السيجارة و كوب القهوه الذي اعدته خصيصا للاستمتاع به وسط الجمال الرباني الذي حولك من الخضره و الزهور و زقزقة العصافير بدون زحام السيارات و ابواق الاتوبيسات و و زلازل الترام . جالس امامك الفيلل و السفارات و لا اكنك جالس في جاردن سيتي. حديقة ألنبي في كفر عبده ميهمكش اسم المكان لكنه جاردن سيتي الاسكندرية حيث الهدوء و الجمال المعماري الممزوج بين كل عصور مصر الحديثة .من ايام الانجليز الى الفيلات الاوتوماتك . ما اجمل الهدوء الذي يجعلك تفكر و تريح اعصابك و انت جالس و الاجنبيات بالشعر الذهبي تمر من امامك ليتني اعيش في هذة الحديقه مع اني اسكن بالقريب منها الا اخر مره امر بها كان يوم غريب به تجربة جميله و مخيفة. يجب ان اعود الى حياتي العاديه لأباشر حياتي مع التوقف بالاستمتاع بالجمال الذي انا فيه

Monday, April 03, 2006

يا هل ترى

يا هل ترى حغني وحيات قلبي بتعيت عبد الحليم ولا حغني كلوا راح راح رااااااااااااااح